مثّلت مجموعة ألامبرا على مرّ السنين أيقونة الحظ الخاصة بدار فان كليف أند آربلز. فمنذ إطلاقها في العام 1968، تطوّرت هذه المجموعة باستمرار، واستُخدمت فيها مروحة من المواد المختلفة، والخاصيات الوظيفية المنوّعة. وها هي الدار اليوم تبثّ في المجموعة أحد التقاليد التاريخية التي لطالما تميّزت بها، وهي المجوهرات القابلة للتحوّل. فتقدّم الدار اليوم عقدين طويلين جديدين وخاتمين قابلين للارتداء على الوجهين، في سمفونية من التدرّجات المتناغمة.
"تقول كاترين رينييه، الرئيسة والمديرة التنفيذية لدار فان كليف أند آربلز:
"تواصل مجموعة ألامبرا، التي أُطلقت في العام 1968، إثبات قدرتها على التجدّد والاستمرارية على حدّ سواء. ومن خلال تقديم الإبداعات القابلة للتحوّل، توفّر المجموعة اليوم بدائل جمالية جديدة، تعتمد على تغيّر أبعاد الزخرفة وتنوّع المواد، مع خيارات أوسع لأساليب الارتداء. فجمع إبداعات ألامبرا اليوم وأكثر من أي وقت مضى بين الأناقة الخالدة والتنوّع وتعدّد الاستعمالات. وتُعرف هذه الميزة تحديداً بأنّها من القيم الأساسية لهذه المجموعة منذ بداياتها."