8 عواصم رائعة تم تجسيدها في 8 تحف فنية حول العالم في ثمانية أيام مع Louis Moinet

«حول العالم في ثمانية أيام» هي نسخة معاصرة من الأوديسة الشهيرة التي تخيلها جول فيرن، والتي أعاد جان ماري شالر النظر فيها وتسامت بالفن والتميز في صناعة الساعات.

كل مدينة عبارة عن لوحة فنية حية تحدها آلاف القصص الإنسانية، وكل منها تكشف عن نفسها لتكون مكانًا تغلي فيه الطاقة اللامحدودة مرجلاً يمزج بين الفن والثقافة والهندسة المعمارية والتكنولوجيا. 

هذه الكيمياء الغنية والمعقدة هي التي ألهَمت جان ماري شالر لابتكار هذه التحف الثماني.

تقدم هذه الإبداعات الثمانية الاستثنائية في صندوق خشبي فاخر مغطى بالجلد، حيث تُظهر كل التفاصيل المهارات الاستثنائية للحرفيين، ويتميز السطح الخارجي للصندوق بحرف زهرة الزنبق المرسوم بدقة والذي يستذكر تراث وتاريخ لويس مونيه. 

فتح هذا الصندوق هو بداية مغامرة فريدة من نوعها، جولة فنية حول العالم في ثمانية أيام. في الداخل، تم تصميم الساعات الثماني بشكل أنيق، والتي تسلط الضوء على هذه الرحلة من باريس إلى نيويورك. وهي مصحوبة بخريطة قديمة للعالم، رسمها توماس جيفريز، الجغرافي الشهير في بلاط الملك جورج الثالث. تعود هذه الخريطة إلى عام 1786، وهو العام الذي ولد فيه لويس مونيه، وهي بمثابة تذكير بأن إبداعات صانع الساعات الرائد هذا عبرت العالم أيضًا لتكون مع الشخصيات البارزة في عصره.

« تخيل أنك تسافر حول العالم في ثمانية أيام فقط لتكتشف جوهر ثمانٍ من أجمل مدن العالم. وبعد عودتي من هذه الرحلة الطويلة الرائعة، أفتح مذكرات سفري وأصف فيها هذه المحطات الثماني التي لا تنسى. يا لها من مغامرة غير عادية! وبدأت في باريس، مسقط رأس ذلك العبقري لويس مونيه، وانتهت في نيويورك، مروراً بأسواق بانكوك العائمة الملونة، ومدينة كوالالمبور الرائدة. أود أن أدعوكم لاكتشاف تلك المدن الثماني التي وصفتها، من خلال ثمانية أعمال في صناعة الساعات، تحتفي كل منها بالحرف الفنية والمواد الاستثنائية... »

جان ماري شالر، المالك والمدير الإبداعي