فاشرون كونستانتين تكشف عن مجموعتها LES CABINOTIERS -RÉCITS DE VOYAGES

LES CABINOTIERS -RÉCITS DE VOYAGES
LES CABINOTIERS -RÉCITS DE VOYAGES
LES CABINOTIERS -RÉCITS DE VOYAGES
LES CABINOTIERS -RÉCITS DE VOYAGES
LES CABINOTIERS -RÉCITS DE VOYAGES
LES CABINOTIERS -RÉCITS DE VOYAGES
LES CABINOTIERS -RÉCITS DE VOYAGES
LES CABINOTIERS -RÉCITS DE VOYAGES
LES CABINOTIERS -RÉCITS DE VOYAGES
LES CABINOTIERS -RÉCITS DE VOYAGES


أطلقت فاشرون كونستانتين مجموعة Les Cabinotiers - Récits de Voyages لاكتشاف العالم وعجائبه بروح الانفتاح التي ميزت الدار منذ نشأتها. تعكس الساعات ذات القطعة الواحدة في هذه المجموعة الجديدة التوسع الجغرافي لـفاشرون كونستانتين.


Les Cabinotiers Minute Repeater Tourbillon

تحية لأسلوب الأرابيسك والآرت ديكو

منذ وقت مبكر جداً من تاريخها، اهتمت فاشرون كونستانتين بأسواق البحر الأبيض المتوسط الجديدة، وأصبحت على دراية بخصائص الثقافة العثمانية من خلال التجارة مع تركيا من عام 1817 وبعد ذلك مع الثقافة العربية من خلال تبادلاتها مع مصر اعتبارا من عام 1865. ليه كابينوتييه مكرر الدقائق توربيون-تحية لأسلوب آرت ديكو وتكريم الأرابيسك احتفال الهندسة المعمارية المميزة لهذه الوجهات. تصميم ليه كابينوتييه مكرر الدقائق توربيون - تكريم ساعة أرابيسك مكرس للثروة المعمارية للعالم الإسلامي بأقواسها المدببة والقباب والمشربية. تم تصميم الزخارف المختارة لتزيين هذه الساعة على غرار تلك الموجودة في مسجد الشيخ زايد الكبير في أبوظبي، وهو الأكبر في الإمارات العربية المتحدة، والذي تم بناؤه بين عامي 1995 و 2007، حيث توجد أنماط الأرابيسك والزهور في كل مكان على 82 قبة وأربع مآذن.


النقش في ثلاثة ألوان من الذهب

تصور موانئ ساعات «لي كابينوتييه-أماكن لا تُنسى» أربعة مواقع تاريخية باستخدام تقنية جديدة تجمع بين النقش-وبالنسبة لإثنين منها لمسة من الفن الدمشقي. يتكون كل ميناء من عدة لوحات مقطوعة من الذهب الأصفر والأبيض والوردي، موضوعة جنبًا إلى جنب لتشكل العناصر الملونة المختلفة للوحة، أو حتى متراكبة لإضفاء عمق على هذه التركيبة الثمينة.


ساعة واحدة، ثلاثة وجوه

تُثري دار فاشرون كونستانتين مجموعتها Overseas بنموذج توربيون تقني وثمين جديد. متوفر بمزيج أصلي من الذهب الأبيض مع ميناء أزرق، ويتميز أيضًا بإطاره وعلامات الساعة المرصعة بإجمالي 85 ماسة «قطع باغيت» على الإطار. وتتميز هذه الساعة الرياضية الأنيقة التي يبلغ قطرها 42.5 ملم بانحناء رفيع بفضل حركتها فائقة الرقة ذاتية التعبئة، كاليبر 2160 الداخلي المزود بتوربيون. تأتي الساعة مع ثلاثة أساور/أحزمة قابلة للتبديل. تم تجهيز السوار الأول من الذهب الأبيض المدمج في العلبة بمشبك قابل للطي، في حين يتم تأمين الحزامين الإضافيين المصنوعين من جلد العجل الأزرق والمطاط بواسطة مشبك مماثل من الذهب الأبيض قابل للتبديل ومرصع بـ 16 ماسة «قطع باغيت».


فاشيرون كونستانتين باتريموني سلف-ويندنغ جولري

كشفت ساعة «باتريموني سلف-ويندنغ جولري»، التي تم إطلاقها في معرض «ساعات وعجائب شانغهاي»، عن جانب جديد من شخصيتها. لتبدو متألقة ومذهلة، ويتزين شكلها النحيف المصنوع من الذهب الأبيض مقاس 37 مم ب 769 ماسة مستديرة. ساعة المجوهرات الأولى هذه في مجموعة باتريموني ترتدي حلة أنيقة، وتضمن في الوقت نفسه دقة قياس الوقت بفضل كاليبر SC/3  2460 ذاتي التعبئة.

تدرك الدار طابعها الرصين والمتحفظ. واليوم، تغمر ساعة باتريموني نفسها للمرة الأولى برموز المجوهرات.

فخرجت من المصانع مكسوة كاملةً بالماس، من علبتها الرفيعة من الذهب الأبيض إلى مينائها المرصع بتقنية الثلج، لتتألق وتتلألأ مع كل حركة من حركات المعصم. بجمالها المذهل والمشع، تقدم ساعة باتريموني سلف-ويندنغ كل ما لديها من مزايا، مع الإبقاء على ولائها لأصولها.